نَقَّـطْ...
عَلـى الـوَرِدْ شُـوقي
ورَوّاهْ...
والشَّمِـسْ دَفَّـاتَـهْ ،،،
والقَلِـبْ...
راجَـعْ أَوراق الأمِـسْ ،
وبكِـى...
مِـنْ كُثُـرْ خِيبـاتَـهْ ،،،
يـا قَلِـبْ !
عَـدُّوا أحبـابَـكْ فَجِـرْ
تِحْـت النّـدِي راحُـوا ،،،
يـا قَلِـبْ !
خَلِّيـكْ حَجَـرْ
وِاضحـكْ إذا نـاحُـوا ،،،
مـاسِـي يطـولْ السِّفَـرْ
وتِبْعِـدْ مِسـافـاتَـهْ ،،،
* * *
كَتَّمِـتْ شـوقِـي بَـانْ
خَطِّيـنْ مِـنْ عِينِـي...
كُنّـا احْبـابْ وكـانْ
ثَلجِـي ونِـوارينِـي...
ومَهْمَـا ظِلَـمْ وهـانْ
مَغْفُـورْ سَيَّـاتَـهْ ،،،